طـيب الـنفس بحديث ردّ الشمس
«شــــــــيــــــــعــــــــتــــــــي»
يـــاعــلــي مــعــنــاك
صــــــارت گطـــــــب والــعــالــم
رحـــاهـــا
ومــثــل طــــي الـسـجـل
بــيـدك تـــنـــطــوي الأرض
وســـمـــاهــا
مــــــن لـــطـــف رب
الــبــريــه يـــاعــلــي صـــيّــغــت
ذاتـــــــك
جــمــلـك مــــن ضــــي
جــمـالـه ومـــن ســنـى الــقـدره
صـفـاتـك
أشِّـــــــــرت لــلــشــمــس
ردَّت حـــتـــى لا تــقــضــي
صـــلاتـــك
گصــــــدك اتـــــأدي
الــفـريـضـه ابــحــيـنـهـا وتـــكـــره
قــضــاهــا
لـــعـــد مــســكـيـن
ابــصــلاتــك خــــاتـــم انــطــيــتـه
ابــهــدايــه
ابــفــضــل تــصــديـقـك
الآيــــــه نــــزلـــت الـــســيــد
الــبــرايــه
والــــــذي ابـــضـــدك
تـــصـــدق نــــزلــــت ابـــحـــقــه
الآيـــــــه
لاهـــــو صــــدق لاهــــو
صــلــى كـــــــذب وتــــولـــى
وتـــبــاهــا
يـــاعــلــي گلــــــب
الــيــضــدك اعـــمـــه لــــــو كــلــمـا
تـــنــور
بـــالـــعــلــوم اودرس
بــــيـــهـــا وبـــمــعــانــيــهــا
تـــــبــــصــــر
واشــتــفــيـد اعـــلـــوم
گلـــبـــه لــــــون مـــــن حـــبــك
تــنــكـر
مـــــن الــحــديـث آلاف
حــافــظ مـــــن الـــذكــر آيـــــه
نــسـاهـا
وانــــت مــــن «عــمــه»
نــبـأهـا والـــمــلَــه بــــيـــك
اخـــتــلافــه
«ب» بــهــائــك «س»
ســــــرك « م» مـــــن مــعــنـاك
اضــافــه
«لام » مــن اسـمـك عـطـف
لــه (بــســمـلـه) تــــــم
بـانـعـطـافـه
مــــبـــدأ الــــقـــرآن
صــــــارت نـــــــورت گلـــــــب
الـــقــراهــا
يـــاعــلــي و (انـــــــا
فــتــحــنـا) بـــيــهــا تــوضــيــح
انــتــصــارك
لــلــنــبــي نــــصــــر
عــــزيــــز بــــيـــك وبــــــذات
الــفــقــارك
ابــفــضـلـك الآيــــــات
ســبــعــه نـــزلـــت ابـــســـورة
(تـــبــارك)
گمــر وانــت ابـسـورة
(الـشمس) وبــــيـــك مــتــأيــد
(ضــحــاهــا)
وضـــــــح الـــقـــرآن
فــضــلــك بـــاســـتـــنــاد
امـــفــســريــنــه
الــراســخـه ابـهـالـعـلـم
تــشـهـد بــــالــــنـــبـــأ
ومــــأيــــديـــنـــه
الــشــمــس مــعـنـاهـا
مــحــمـد والــضــحــى تــوضــيــح
ديـــنـــه
والگمـــــــر آيـــــــه
وجـــــــودك أيـــــــد الـــشــمــس
وتــــلاهـــا
لــلــنــبـي نـــزلـــت
الـــســـوره انــــــــا اعــطــيــنــاك
كــــوثـــر
بــــآيـــة الــثــالــثـه
امــــصـــرح شـــانـــئــك هــــــــوه
الأبــــتـــر
الأبــــتـــر الــخــاصــم
مــحــمــد لاچن الــــكــــوثـــر
تــــفـــســـر
فـــاطــمــه ونــــعـــم
الــهــديــه لــلــنــبـي الــــبـــاري
هــــداهـــا
وانــــهـــدت لـــــــك
هــالــهـديـه يــاعــلـي وانـــــت كــفــو
إلــهــا
(مـــــــرج الــبــحــريـن)
آيـــــــه ومـــنــضــرب بــيــكــم
مــثــلـهـا
لـــــون مـــــا يــجــعـل
الــبــاري الــفـاطـمـه شــخــصـك
بــعـلـهـا
چان مـــــــا بــالــبـشـر
واحــــــد بـــعــل صــــار الــهــا
وغــشـاهـا
اتــنــظـمـت بــالــنــاس
فـــرقــه وحـــــــــــدت رب
الــــبــــريـــه
ابــحـكـمـتـه ومـــنـــزل
كــتــابــه وبــالــســيــاســه
الأحـــمـــديـــه
جــعــل بـــاري الـنـسـم
سـيـفـك آيــــــــة الـــكـــبــرى
الــنــبــيــه
اتـــأيــدت مـــــن گبـــلــه
بــيـهـا آل عــــــمـــــران
وعــــصـــاهـــا
وكـــــل نــبــي اخـتـصـتـله
آيــــه وانــــــت ظــاهــرهـا او
بــطـنـهـا
وكـــــــل بـــراهــيــن
الـــنــبــوه هـــيــه مـــنــك وانـــــت
مــنــهـا
عــلــمــك وحــلــمـك
وعـــزمــك وجـــاهــك الــسـامـي
ابـضـمـنـها
والـــرســـل مـــــن
هـالـمـعـانـي مــــاهـــي بـــلــغــت
مــبــتـداهـا
لــلــنــبـي الـــكــوثــر
كـــرامـــه وانــــــت ســـاقـــي
سـلـسـبـيـله
وانـــت حــامـي الـحـمـه
وغـيـرك مـــنــهــو الــيــحـامـي
دخــيــلــه
ولـــلأرامـــل چهـــــف
عــصــمـه وكـــــل يــتــيـم انــــت
چفــيـلـه
وزيــنـب غـريـبـه ابـكـربلا اتـخـليها
كـفـلت بـنـاتك مــن عگب والـيـها
اتــلــم ابـيـتـاماها وتــحـن عـلـيـها
هالله هالله اشــــحـــال
زيـــنـــب مــــن امــصــاب الــلــي
دهــاهـا
ابــكــربــلا ذبـــحـــوا
عـــزيـــزك يــاعــلــي حــســيــن
وعــمــامـه
ويــــوم عــاشــر مــــن
مــحــرم عـــالـــحـــرم چلچل
ظــــلامــــه
يــــم عــلــي الــسـجـاد
گامــــت زيــــنــــب اتــــلــــم
الــيــتــامـه
فگدت يـتيمه مـن يـتامه الـمظلوم
تـتطلب الـطفله وبـالفجوج اتـحوم
نـوبـة اتـعثر نـوب تگع نـوب اتگوم
اتــنــحـلـت مــــــن
الــمــصـايـب زيـــنـــب وضــعــفــت
گواهــــــا
زيــــنـــب اتــــجـــد
بــالـفـيـافـي إمــحــيــره وتــصــفــج
بــيـديـهـا
لــــــــن تــنــحــرهـا
ابـــدربــهــا فـــــــارس امــــوكـــل
عــلــيـهـا
ابــهــا الــبــراري صـــاح
شـنـهـي حـــــــاجــــــتچ
وتــــدوريــــهــــا
صـاحت يتيمه من اليتامه امضيعين
ما ندري بيها ابها الفله صارت وين
مــرت يـتيمتكم عـلي گبـل ابـحين
مــــــا لــزمــنــه اثــــــر
الـــهـــا ولا تـــطـــلــبــنــه
وراهــــــــــــا
لـــلــحــرم عـــــــودت
زيـــنـــب بـــعــد مـــــا گطـــعــت
الــبـيـده
صـــاحـــت ابـــوجـــه
الــيــتـامـه راحــــــت الــطــفـلـه
شــهــيـده
يــخـتـي يــــم چلــثــوم
گومــــي لا تـــخـــلــيــنــي
وحــــــيــــــده
حرمه وغريبه وخطر ممشاها ابليل
وهـاي الزلم تتخاطف وهاي الخيل
يـنهض عـليلچ بـعد ما ظن بي حيل
وغــــــدت تــتــبـاچه
الــفــواطـم لــلــعــلـيـل أكــــثــــر
بچاهـــــــا
چالگطـــــه الــمـرعـوب
گامــــن واعــتـنـن جــســم ابــــو
الــيـمـه
شــافــن الـطـفـله إعــلـه
صـــدر حــســيــن وبــنــحــره
تــشــمــه
أمــتــربــه ابــــــذاري
الــوطــيـه أمــعــفــره أمــخـضـبـه
أبـــدمــه
تـصرخ الطفله وتهمل إبدمع العين
مــن زغــر سـني يـتمتني يـحسين
يـابويه هـذي جـثتك راسـك ويـن ؟
وچبـــدتـــك يــحــسـيـن
گبــــــل الــســهــم مــاذيــهــا
ضــمــاهــا
بــويــه ســيــف الــحــز
وريـــدك ريـــــت دونــــك حــــز
وريــــدي
وخــنـجـر الــلــي گطــــع
ايـــدك لـــــون دونــــك گاطــــع
ايــــدي
ولااظـــــــل عگبـــــــك
ذلــيــلــه وعــالــهـضـم يــتــلــوه
جـــيــدي
ريــت الگطــع گلـبك گطـع دلالـي
ولاچنــت اظــل ابـكـربلا بـلا والـي
ريـتـك عـدل بـويه وتـشاهد حـالي
خـــــــذن ويــــاهـــن
الــطــفـلـه وزيــــنـــب اتــكــفـلـت
ربـــاهـــا