يــا خـائـضا فـي بـغض آل
مـحمد بـشراك مـن غـير الـخنا لـم
تـولد
لـو كـنت حـرا مـن سـلالة
طـاهر مـاكـنـت مــن أعــداء آل
مـحـمد
أومــا عـلـمت بـأن مـن
أبـغضتهم خـيـر الأنــام و آل أشــرف
سـيـد
مــن لــم يـصـل عـلـيهم
بـصـلاته عــمـدا فـعـنـد الله غــيـر
مـوحـد
وإذا ادعــى الإسـلام فـهو
مـنافق مـثواه في الدرك السعير
المؤصد
هل كان في الماضين من أعدائهم غـيـر ابــن زانـيـة خـبـيث
الـمولد
فـتـش إذا أحـبـبت عــن
أنـسابهم وانـظر إلى الخبر الصحيح
المسند
تـعـلم حـقـيقة مــا أقــول
وبـعده اخـتـر لـنـفسك مــا تـشـاء
وفـنـد