اسـتشهاد الإمـام الـمجتبى (ع)
يـــــا عــلــي يــــا
بـالـحـسـن ابـــنـــك قــذفــهــا
چبـــدتـــه
لـــيــتــك تــعــايــن حــالــتــه
يــا عـلي ثـور وتـعنى
لـلحسن غاله يا وسفه الدهر بين المحن
بـالـلبن سـمّه يـا ويـلي
بـاللبن و بـحـزن خـلاهـا تـنـعى
عـيلته
لـلـمـدائن يـالـتـعنيت و
رحــت تدفن السلمان وينك
ماحضرت
الـحسن چبـده قذفها
بالطشت ويـل قلبي بنت الاشعث
سمته
شـالوا نـعشه بـالمعّزه
لـلحرم يـجددون الـعهده بـهادي
الأمـم
يـاعلي سبعين مو سهم
وسهم سـددوهـا يــا عـلـي فـي
جـثته
شـيـعوا ابـنك يـا حـيدر
بـالدمع و زيـنب تـنادي بـقلبها
المنفجع
راح شـبلك يـاعلي الـسد
المنع مـا تـجي لابـنك بـساعة
دفـنته
مـا رضـيت يـنبشوا للزهرا
قبر يـا عـلي روح الـبقيع
اشـتنتظر
قبره ياوسفه بقى تراب
وحجر هـالاعـادي مـن حـقدها
هـدمته