كـــل أنــواع الـخـليقة ذلــت الـخـير
الــورى و الـكـواكـب و الـعـوالم بـالإشـارة
امـسـيره
تـعرف انـكم مـعدن الرحمة واهل بيت
النبي او قـرّت الـكم بـالولاية وهـاذي لـيها
مـفخره
و انـتو عـنوان الوجود او مصدر الكل
الحِسِنْ او مــا بگى عـالـي ابـعـلوّه إلا قّـر
ابـمصدره
بـس أظنها الخيل تجهل منهو طايح
بالشمس او مـنهو هـذا اللي عليه اتجول گامت
بالعرى
والله يــا خـيل الـظلومة ريـت تـدرين
الـخبر مـنهو هـذا الـلي گُبَـالج و الـعظامه
امـكسّره
چان مـا جلتي على صدر الحسين او
عالظهر او چان مـا بـللتي رجـلچ مـن مسافح
منحره
و چان مـا ظـلت سُـكينه ابـليل أظـلم
تلتفت اوبـيـن الأجـسـاد الـسليبه بـالطفوف
اتـدوّره
اتدوره او شنهو التشوفه حين توصل مصرعه سـرجه طـايح عـالترايب , يـمه طايح
خنصره
او چان زيـنب ما اطلعت من الخدور
اتناشده خـويـة لــحّگ حــرّگو ذيچ الـخـيام
الـطـاهره
مــا دريـتـي اشـلـون فـزّيتي نـساوين
الـنبي حـيـن صــارت بـالـعباية الـنـار بـيها
امـوجره
خـويه بـعدك بـالبراري هايمه او دمعي
يصب يـنـدبك مــره او يـنـادي مـره سـبع الگنـطره
صـدت الـوادي الـغري نـادت يـحمّاي الـحمى ويـنه حـلال الـمشاكل عـودي شنهو الأخره
؟
طـلعن الـصوب الـمعاره ابـلا قـناع او لا
ستر و إنـتـي يــا خـيل الـتلحگين الـنساء
الـحايره
چم طـفل مذبوح عطشان او تدوسينه
بجهل و ابـعجاج الـحافر اطـرافة الـصغيره
امعفره
آه يــا خـيـل او أنـشـدچ شـنهو ردچ
شـالعذر هــذا ريـحـانة مـحـمد , هــذا ضـنـوة
حـيدره
چي تـحـمـلتي الـوضـع ويــلچ يـخـيل
الـنـايبة عــالأرض واگع إمـامـج راضـيـة لــو نـاكره
؟