ومـــــــــا ادراك مــــــــا الـــعـــبــاس؟
عـلـى طــور الـتـخاذل عـيب يـطرب
ثـار ويــلـزم حـــدة عــيـب الـمـنسلب
حــدة
ســرك مــا يـفـضحك لــو بـقى
مـضموم الـيـفـضحك الـسـيـف الـضـامـة
بـغـمـدة
عــلـمـنـة عــلـيـهـه بـكـربـلـة
الــعـبـاس فـخـر هــاي الـقـضاية اتـجـسدت
عـنـدة
حـشا مـا شـهر روحـة شـهر بيدة
السيف ومــواقـف لـلـسـتر سـولـفـها دم
زنـــدة
شـهـر سـيـفة ولان قـبـضتة بـنـيت
بـيـت هـــد جــفـة وسـتـرهه مــا رضــة
يـهـدة
الــعـبـاس ومــــا ادراك مـــا
الـعـبـاس؟ تـعب مـهر الـوصف بـس مـا وصـل
حدة
مـــلامــح انــبــيـاء بــكــصـة
الــعــبـاس وفـصـيـلة مـــاي كـصـتـة الـغـيرة
تـتـندة
طـولـة خـلكة اطـول مـن حـزن
عـاشور ارتـفـاع الـمـجد مــا يـوصل شـبر
مـجدة
على اصابعهه الشمس توكف بكل مصباح مـــو لـلـكبة مــا وصـلـت طــرف
لـحـدة
جـوة بـظلة الـشمس مـن برز ذاك
اليوم وحــرك وجــه الـسـموم الـبـاوسة
بـخدة
خـطـى بـالـمعركة كــل خـطوة عـزرائيل تــطــخ رجــلــة الارض ثـابـتـهـم
تــهــدة
وخـــل يـعـلـم الـيـكتب بـالـرجال
انــواع اكـــو الــفـارغ وكـلـمـة رجـــل
تـنـتـقدة
وعـالـعـباس اذا نـكـتب رجــل
مـفـروض عـلى كـل حـرف كـون انـحط الـف
شدة
عـلـمـنة بـثـبـاتة بـوكـفـة ويـــة
حـسـيـن الـفرق بـين الـمرة والـرجل بـس
شـردة
عـلـى درب الـمـجد عـلـمنة مــو
بـالـكاع ســلـم تـضـحـية مـــو يــاهـو
الـيـصـعدة
ولـتظن الـكرم وي كـل شـخص
مطلوب اكــــو خــطـار واجـــب عــنـك
اطـــردة
ابـخـل عـلـى الـخوف بـوجهه سـد
الـباب لان ديــــن الــكـرامـة واجــــب
اتــسـدة
وعـلـمـنـة الاصــابـع مــوفـرق
بـالـطـول وشـفـنـاهه فـــرق مــو بـأيـدنة
الـوحـدة
اكــو اصـبـع لـلـحسين انـبـتر شـيَـد
ديـن واكـــو اصــبـع ديـنـمـات الـعـالـم
يـهـدة