عذراً من سيدي ومولاي الأمام علي (عليه السلام)
خـــــل نـــــحچي حــقـيـقـه واقــــع
ومــلـمـوس وخـــــل نــذكــر عــلــي مــــن نــزلــوه
گبــــره
هــــم مــثـلـك ومــثـلـي حـاسـبـوه مـــن
مـــات لـــــو بـــاقــي الــحــسـاب الــهــسـه
يــنـتـظـره
هـــــم عـــصــرة گبــــر هــــم مــنـكـر
اتــــلگاه هـــــم ســـالــوه وجـــــاوب ســاعــة
الــعـصـره
هــــم شــايــل اذنــــوب وخـــاف مـنـهـا
اهــنـاك هــــم عــــرگت الگصــــه ومــــا گظـــم
صــبـره
هــــم ظــلـمـه الگبــــر والـوحـشـه تــاكـل
بــيـه هـــــم خـــــاف الــحــسـاب وخــنگتــه
الــعـبـره
هــــــم خـــطـــة عـــبــور وبـــــرزخ
وتــحــويـل هـــــم لـــوحــه وصــحـيـفـه اتـسـائـلـه
ويــقــره
حـــتــى الافـــتــراض اهــنــانـه مـــــو
انــصــاف يـــاصـــوت الــضـمـيـر وحـــتــى لـــــو
فـــكــره
مـيـشـمـلـن عـــلــي كــلــهـن هـــذنــي
هــنــاك لان هــــــو الــحـقـيـقـه الــســاطـعـه
الــكــبــره
ذنــــــي بــحـاجـتـه كــلــهـن لـــبــو
الـحـسـنـيـن ومـــــن خـــــوف الـــلــي بــيـهـن لاذن
بــكـتـره
كـــرامـــة حـــيـــدر تــبــيــن بــــــذاك
الـــيــوم مــــــن كــــــل الــبــشــر تــتـحـاسـب
بگبـــــره