الـضابط عـلى متنة يشيل رتبة
لهاي حــبــاً او كــــره تـلـكـة
الـيـقـدرونه
وحــب لـحـيدرة يـاخـذ تـحية
الـكون الحسن وحسين شايلهم على
امتونه
علي بوكت المعارك بجت منه ابطال وبـسـلـمة الـيـتـامة الــلـي
يـبـجـونه
لـومـر الـيـتيم ابــاب ابــو
الـحسنين وعـيـال الـوصـي احـتـاروا شـيـطونه
عـلي بـكد مـاعلي وشكثر
رحمةالبيه كــبـل بــابـة يـفـك طـلاكـة
اعـيـونه
عـلي شـيد سـجن بـعيون كل
الناس فـشـلوا غـيـره مــن رادوا
يـشيدونه
سـجن دمـع الـيتامة ودمعة
المظلوم ودمـــوع الأرامـــل بــيـه
مـسـجونه
كـلشي وبي ثواب يتقنة داحي
الباب تــقـرب لـلـجـليل يـجـيـد
مـضـمـونه
يــدري زيـارتة تـقرب الـشخص
لـله يـشـك كـبـرة ويـطوف
ويـاليطوفونه
عــابـد كـلـمن اتـبـاوع
لـبـوالحسنين جــا كـلـي عـلـي نـفـسة
شـيسمونه
(مـيثم) حـب عـلي وكـبرة مزار
ينور ومـن اقـصى الـدول كاموا
يكصدونه
مــقـام لـحـيدرة مـوقـعة
ابـاكـستان تــسـابـق بـيـنـهم بـالـذهـب
يـبـنـونة
واحـنـة ابــاب حـيـدر قـنبلة يـحطون صـحـن حـيـدر عـلي رادوا
يـفلشونه
نـتأسف عـليمن وحـنة بـينة
الـصوج! ونــذب صـوجـنة بـراس
الـيصوجونه
قـطام وابـن مـلجم وابن ابو
سفيان عـلـيـنه اتــوحـدوا كــامـوا
يـفـرقونه
واحـدنه اعله نفسه يشيل بيده
سلاح ومــن يـدير وجـهه اتـكتطعه
سـنونه
الافـريقي الـيجوع انـصير اله
ماعون سـاعـدنـه الـــدول كـلـهم
يـعـرفونه
يـا وسـفه الافريقي علينه كام
يجود! مـــن بـركـاتـنه الـــزادت
بـمـاعـونه