الـك تـاريخ يـبن الـمصطفى
الـمختار اعـجـز مــن اوصـفه ابـكل
مـضامينه
الـدهر گبـلي يـبو الاحـرار بـيك
احتار ابـشخصك مـن يـوصفه يـعجز
تدوينه
الــك تـاريـخ خـالـد بـالـدهر
يـحسين عـجز كـلمن يـوصفه ومـا وصل
حده
مـن مـثلك فـده ابروحه لجل
هالدين الـهذا الـسبب شـخصك خالد
ابمجده
فـديت اسـباطعش واثـنين
والسبعين ويـاهـو الـمثل شـخصك قـدم
الـعنده
ويـاهو الـمثل شـخصك يـبن حيدر
ثار وقــدم هـالـضحايه الـكـل لـجل
ديـنه
مـعـروف ابـثورته حـسين
ابـوالاحرار لــعـد يـــوم الـحـشر تـبـقه
قـوانـينه
فـروع الـدين كـلها ابـنهضتك
يحسين انحفظت يبن حيدر من وصلت الطف
الـصلاة حـين الـقمتها بـين
هـالصفين قـمـتها والـحـرب صــف يـتـابع صـف
مـثل حـيدر ابـوك الـمرتضى
ابصفين حـافظ عـلى الإسـلام وهو بيه
اعرف
عـلـيها حـافظت يـبن الـنبي
ابـاصرار تــريــد الـديـنـك تـحـافـظ
مـوازيـنـه
وتـريـد الـديـن ثـابت يـظل مـا
يـنهار اشـما طـال الـزمان اوطـالت
اسنينه
وبـعد ثـاني فـرع يـبن الشطر مرحب الـصيام وچنـت صـايم انته ذاك
اليوم
اقـوه مـن الدهر يحسين چنت
اصلب تـحـديث الـمـنايه ومــا تـحمل
الـلوم
مــوحگه الـدهـر مــن بـيـك
يـتـعجب مـثـلك مــا نـوحـد والـواحـد
الـقـيوم
ابـربوع الـطف يـبن حـيدر الك
شنيار الــك صـرخـة الـطريق الـحق
تـدلينه
مـا سـالم عـلينه اشـما يـصير
وصـار ولــلــذل مــــا نــمـد ابـــداً
أيـاديـنـه
الـثـالـث مـــن فـــرع الـديـن
اديـتـه الـخمس دمـك الـطاهر يافخر
عدنان
عــهـد مـنـطيه وهــذا الـعـهد
وفـيـته الـباري الـكون وانـته بكربله
عطشان
ارمـقت طرف السمه وبصوت
ناديته خـــل يـنـهدر دمــي ســي
الـرحـمن
بــس الـديـن يـبـقه اشـما تـمر
ادوار وانـــه واخــوتـي هـالـحـال
يـرضـينه
هــذا الـدين نـرويه مـن دمـانه
اعـبار ومــــن نـعـطـش نــرويـه
ويـرويـنـه
الـرابـع مــن فــروع الـديـن
يـامولاي الـزكاة وانته زكاتك صدرك
المكسور
بـروحي افديك يللي ما شربت
الماي وعلى امصابك حزنه من يهل
عاشور
وكـل مـجلس الحزنك بيه تهل
عيناي لـمصابك كـل گلـب يـاسيدي
مجمور
والـحج مـن سـعيت اوبـيك تـلهب
نار صــحـت لـبـيك واحـنـه ويــاك
لـبـينه
صـحنه بـصوت كـلنا انضحي
بالاعمار واحــنــه ابـخـدمـتـك والله
تـبـاهـيـنه
الـجـهـاد الـجـاهـدت وبـــروح ثـوريـه ولـجل الـدين مـن امـرت
بـالمعروف
وعــن الـمـنكر انـتـه انـهـيت
قـطعيه بـولائـك سـيدي انـته چنـت مـوصوف
وعــد جــدك وابـوك اشـالك
قـدسيه الـيـبغضكم تـبغضه ومـتهاب
الـخوف
وسـاطه يـقدمله كـلمن ضـريحك
زار لـعـد بــاري الـسـمه وبـبـيكم
تـنخينه
وبـجـاه الـوديـعه اوجـاه راعـي
الـثار الـولايـه انـريـد بــس حـبـكم
يـنـجينه