شــحـال حــمـاي الـحـمه بـهـاي
الـمـسيه مـن بـيده غـسل فـاطمه الـبضعه
الـزچيه
شـحـال گلـبـك سـيـدي يـاعـود
الاطـيـاب بــيـدك تـغـسـل فـاطـمه يـاداحـي الـبـاب
چانـت تـون يـابالحسن من عظم
المصاب وتـــون يــولـي ام الـحـسـن ونــه
خـفـيه
بـمـصاب ابـوهـا اتـصـوبت حـزنـه
فـجـعها وحـاضـر يـحـماي الـحمه ابـكسرة
ضـلعها
ظــلـت تــنـازع بـالـمـحن وتــهـل
دمـعـها وانــتـه لــمگيـد يـاعـلـي ابـحـبل
الـوصـيه
ومـن وصـتك يـابالحسن والـمدمع
ايـسيل مـا اريـد الـغصبت فـدگ الـنعشي
اتـشيل
وادفـنـي ابـعـبره وحــزن لــوچلچل
الـليل وراح اشچي هـضمي ومـحنتي لرب
البريه
راح اشچي هضمي ياعلي باللي علي
صار من غمضت اعيون النبي هجموا على الدار
كـسـروا ضـلـع مـنـي يـويلي وشـبوا
الـنار وروعـونـي مــن عگبـك يـبويها
شـهالرزيه
مـنـي سگط مـحـسن يـبويه ابـعتبة الـباب الـيوم الـحشر يبقى الالم وبضلعي اصواب
والـلي هـدم حيلي يبويه اوجرحي ما
طاب مــن چتـفـوا حـيـدر عـلي حـامي
الـحميه
هــذا عـلـي لـيـث الـعرب تـاليها
مچتـوف جـابوه لـلمسجد يـويلي اوراسـه
مكشوف
تـنـحب عـلـى حـاله لـون الـحاله
اتـشوف وتـحـن عـلـه امـصـابه وتــون ونـه
شـجيه
ونـعـزي غـايـبنه اونـصـيح اونـهـمل
الـعين مــا خـلـص صـبرك سـيدي يـبن
الـميامين
چم ثـار الـك يـبن الـحسن چم عـتبه
ودين وتـنـسـه الــذي صــار وجــره
بـالـغاضريه