صـدگ ظـل حـسين ابـن سيد
الوره عـاري بـالطف گطـع بـجدل
خنصره
صـدگ عاري ابكربله سبط
الرسول امـغسل ابـدمه عـلى وجـه
الـرمول
انـعزي عـوده ابـحزنه ونعزي
البتول امـــه الــزهـره الــزچيـه
الـطـاهره
وصـدگ مـن العذب ما گطره
شرب وصدگ ما ظل خدر بالطف
منسلب
الـعجب من هاي العجب كل
العجب الـثـريـه مـــا هـــوت فــوگ
الـثـره
وصـدگ سـلبوا عـايلة حـامي
الـجار وصــدگ بـخيام الـسبط شـبوا
الـنار
وصدگ ظلت بالعره اجسوم الاطهار مـغـسله ابـدمها الـجسوم
الـطاهره
وصـدگ مـا ظـل بالخيم بس
العليل يـلوج مـن الـمرض بس دمعه
يسيل
وصـدگ مـا ظل للحرم والي
وكفيل ابـهـالـمـداليل الـعـقـيـله
امــحـيـره
وصدگ زينب وگفت اعله التل
تصيح ابــنـوح وبـعـبـرات وبـمـدمع
يـسـيح
خــويـه جـاوبـنـي ولا تـــبگه
طـريـح انــهـض وطــفـي الـخـيام
امـوجـره
وصــدگ صـاحـت وبـمـدامع
هـامـله زيـنـب اتـحـشم شـبـل سـيد
الـمله
يـاحـسـين اطـفـالي فــرت
بـالـفله وبـعـد شـحچيلك يـخويه الـلي
جـره
وصـدگ مـا عدها ولي وچلچل
الليل وصـدگ مـا عـدها محامي ولا
چفيل
ويـن اهـلها اعليها من هجمت
الخيل عـالـخـيم واطــفـال بـيـهـا
مـذعـره
وچم يـتـيم ابـهجمة الـخيل
انـسحگ وچم يـتيمه وحـرمه مـاخذها
الـرهك
غـيـر عـبـدالله الـلـعد عــوده
شـبگ مــن جــاه الـسـهم ويـلي
ابـمنحره
وآه يـتـل الـزيـنبي اشـعـندك اخـبـار صــدگ زيـنـب وصـلتك تـالي
الـنهار
تـحشم ابـن امـها وتـشب بـيها
النار غــيـر نـــار الـخـيـم ذيچ
الـمـسعره
وصدگ طوح بالظعن حادي
الظعون وبــس يـتـامه وحـرم وتـهل
الـعيون
اشـحال زيـنب حـين گاموا
ايودعون الـجـسوم الــبگت ويـلـي
امـطشره
والــعـلـيـل الگيـــــدوه
ابــجـامـعـه الــدهـر ون اعـلـيـه ويـهـل
مـدمـعه
الــفگد اهـله وعـظم هـاي
الـفاجعه حـــرم مـسـلوبه وتــروح
امـيـسره
ابـهـا لـمصاب انـعزي غـايبنه
الـغيور عـلـه ديـنـه يـبـقه صـابـر مــا
يـثـور
ينسه برض الطف اله شراحت
بدور الــتـرب غـاطـيـها بـدمـاها
امـعـفره