اگصــــد يـالـمـوالـي
زور سـعيد الـضحه لجل
الدين
وحگ الله تـــرد
مـسـرور مــــن الــفـاز
بـالـداريـن
اهـنـا يـلـي گصــه
ويــاك دهـــرك والــدهـر
غـــدار
بـلهفه اگصـد سعيد
وزور اگصـــده لاتـظـل
مـحـتار
تــرد مـسـرور مـن
عـنده عــنــه تــــروي
الاخــبـار
سـعـيد الـلـي الـه عـنوان
عـنـد الله عـظـيم
الـشأن الـيگصده مـا يرد
خسران
يــرد مـسـرور مـن
عـنده وهــمـه يـنـجـلي
بـالـحين
يـلـلي الـدهـر مـا
انـصف ويــاك اوحـاربـك
دهــرك
ادخـل عـد سـعيد
وشوف لـتـظـل حــايـر
أبــامـرك
هــمـك يـنـجـلي
وتــرجـع مـمـلـوء ابـفـرح
صــدرك
انـشـد عـنـه اهــل الـحي
مـا يـبگه اعـله گلبك
شي مــن هــم لاتـظـن
يـاخي
انـصحك زوره اگصد
روح تــرد مـنـه قـريـر
الـعـين
اهـنا يـللي الـليالي
اويـاك گصـــــن وتـحـمـلـت
آلام
وتــشچي الـعسر
بـالدنيه وجـــور وغـــدرة
الايـــام
الـسعيد اگصـد ترد
مرتاح الـيگصـده ابـد مـا
يـنظام
چم واحـــد الگبــلـك راح
ومــن عـنده رجـع
مـرتاح انـصـحك اگصــده
يـاصاح
ديـونـك تـنـمحي
وتـوفـي اشـما مـطلوب من
الدين
اهــنـا يـلـصـوبك
دهـــرك ابمرض لاچن مرض
چتال
وبــذلـت الـــذي
عــنـدك ومـا ظل على حالك
حال
اگصـد يـم سـعيد
اتـطيب وعــنـده عــلـق
الامـــال
يـالـجيت ابگلـب مـكسور
تـــرد انـشـأالله
مـسـرور تــوصـل بـيـتك
الـمـعمور
تــــرد والـعـافـيه
ثــوبـك وانــتـه امـعـيـد
ابـعـيـدين
اهـنـا يـالـدهر شــد
ويـاك وگلــبـك دوم بــيـه
الـهـم
وبــدنـيـاك مــــا
مــرتـاح وعــلـيـك الــكــدر
خــيـم
السعيد اگصد ترد
مسرور وهــذا الـخـير بـيـه
تـعـلم
كـــل الــلـي گصــد زاره
هــيـه اتـسـولـف
اخـبـاره يــــــفــــــرح دوم
زواره
اليگصدونه بصدق
وخلاص مـنـه ايـجـون
مـسرورين
سـعيد الـضحه لجل
الدين والــتـاريـخ بــيــه
مــجــد
شـــاف الـمـوت
جـدامـه عــــن الــمــوت
مــتـردد
اسـتـشـهـد لــجـل
ديــنـه واصــبـح اســمـه
امـخـلد
مــا هـمه عـذاب اومـوت
اصـبـح بـالشرف
مـنعوت مـلاذ اصـبح لـهاي الـكوت
والـحـي حگهـا تـفخر
بـيه الـدوم ابـطيب
مـعروفين
الــحـجـاج امـــر
ابـقـتـله ويــنــه گلــــي
الـحـجـاج
مـــا عــنـده گبــر
يـنـزار وسـعـيد الـنال هـذا
الـتاج
قــبــره قــبـلـة
الانــظـار لـلـتـعـريف مــــا
يـحـتـاج
اسـتـشهاده الــه عـنـوان
ابـكل مـحفل اوكل
ديوان تــوشـح صــدره
الايـمـان
والــلـي يـنـصـر
الإســلام يــجـاور ســيـد
الـكـونـين
الـيـسـتشهد لـجـل
ديـنـه عــنــه الــدهــر
يـتـكـلـم
يــصـبـح قــمـه
بـالـتـاريخ والــتـاريـخ بــيــه
اهــتــم
قـــدوه ايـصـيـر
لـلاجـيال والاجــــيــــال
تــتــعــلـم
تــاخـذ درس مــن عـنـده
دوم اتـسـولـف
ابـمـجـده قــبـلـه ايـصـيـر
لـلـبـعده
ونــيـالـه الــخــدم
ديــنـه وسـار ابـنهج ابو
الحسنين
الـضحوا لـجل هـذا
الـدين اسـمـهـم ابــد مــا
يـنـهار
سـعيد اوحـجر ابـن
كندي وگبـلـهـم مـيـثـم
الـتـمـار
واگصــد كـربـله
اوشـاهـد النصر واشبل حامي الجار
قـدمـوا اعــز مــا عـدهم
ضـــحــوا دون
ســيـدهـم الـــتــاريــخ
مـــجــدهــم
عـلـيهم نـسچب
الـعبرات والاول مــصـاب
حـسـين