يــبـن الـحـسـن مـــن الـصـبـر
مـلـينه اشـوكـت تـنـهض تـعيد الـحگ
يـمهدينه
راح الــــحگ يــبــو صــالـح ولا
يـنـعـاد وكــل يــوم الـيمر عـدنه الـظلم
يـزداد
غــذانـه الـنـوح يـالـمهدي بــدال الــزاد اعـاديـكـم يــبـو صــالـح گصـــت
بـيـنه
الـمـمـشه والـقـرايه والـلـطم
مـمـنوع وسمعنا من الاعادي حچي الما مسموع
اشـوكت تـنهض ترد حگنه وتأمن
الروع وتـــبچي اعـيـون مــن چانــت
تـبچيـنه
راوانــه الـدهـر يـبـن الـحـسن
ويــلات مـــن عــدنـه عـلـيـنه ثــارن
الچيــلات
ابــد مــا نـنـصلح يـبن الـحسن
هـيهات مـثـل الـلـي طـعـن روحـه
ابـسچاچينه
مــا بـيـنه الـينوض اويـنهض امـن
الگاع وصـرنـه چالـفـريسه وحـايطتها
اسـباع
الـنـه الــحگ نـعرفه لاچن الـحگ
ضـاع وعــنـدك نـــشچي يـالـمهدي
مـآسـينه
وحگ صـدر الـوديعه بـت بـني
الإسـلام حـبكم شـرف الـنه و هـذا احـله وسـام
الگم يگصــــد الـمـظـلـوم ولا
يـنـظـام فـضـلـكـم عــلــى الـمـخـلوگ
بـاريـنـه
واحـنـه چي نـحـبكم بـيـنه هــذا
الـصار اعــداكـم حـاربـتـنه والـشـمل
طـشـار
چي شـيـعه نـحـب حـيدر عـلي
الـكرار الــهــذا الــسـبـب تـكـرهـنـه
اعـاديـنـه
ابـهذا الـحال صـرنه ونشچي هذا
الحال وعـلـينه بـعد مـا تـدري اشـتمر
اهـوال
اشـوكت هـذا الظلم يبن الحسن
ينزال وتـــفگ امـــن الـيـسر بـيـدك
ايـاديـنه
هــــذا الــصــار بـيـنـه وبــعـد
أيـصـيـر چي واحــــد لــلاخـر گام يـحـفـر
بــيـر
نـحـب الـخـير الـنـه ومــا نـحـب
لـلغير ومــنـهـج ســيــد الـكـونـيـن
نـاسـيـنـه
وهـذا الـدين عـدنه يـحچي
عالمكشوف لـلـمـنـكر يـنـكـره ويــامـر
ابـمـعـروف
تعال اوشوف عدنه اسال تعال
وشوف عــلـى الـمـنـكر يــبـو صــالـح
تـأخـينه
عــفـنـه الــديــن ونـسـيـنـه
كـرامـتـنه يــبـو صــالـح رضـيـنه احـنـه
ابـمـذلتنه
نـــدري مـــا تــهـون اعـلـيـك
حـالـتـنه لاچن احــنــه هــــذا الــحـال يـرضـيـنه
الـيـنـصحنه نـكـرهـه وبـيـه مــا
نـرضـه هـــذا الـــحگ نـعـرفـه لاچن
انـرفـضه
نـشـوف اعـراضـنه بـين الـزلم
عـرضه نـسـيـنـه الــديــن ونـسـيـنـه
قـوانـيـنه
نـقـسـم عـــل الالــه ابـسـيد
الـكـونين وبـحـيـدر عـلـي وبـجـاه راس
حـسـين
يـعـجـل طـلـعتك الـنـه وتـشـيد
الـديـن انـخـبطنه اومــا بـعـد غـيـرك
يـصـفينه