يــاثــوره الـــذي
بـالـكـون والـــتـــاريــخ
ســجــلــهـا
ابـفـخر واعـجـاب
هـالعالم يــفــخـر مـــــن
يــرتـلـهـا
مــــن نـتـصـفـح
الـتـاريـخ نـشوف اشـكثر بيه
ثورات
عــنـهـا نــسـمـع
اونــقـره ابطون الكتب من
صفحات
ابـسـرعه الـدهـر
يـطـويها مـنـها بــس تـظل
چلـمات
بــس ثــورة ابــو الاحــرار
صـــــارت درس
لــلــثـوار ومـــــن نــتــبـع
الاخــبــار
بــس ثــورة أبــي
الـضـيم مـــــا ثـــــوره
تـطـاولـهـا
ثــوره ومــا مـثـلها
تـصـير قــائـدهـا شــبــل
حــيــدر
بــيـهـا اتــشـيـد
الإســـلام وبـيـهـا اتــحـارب
الـمـنكر
جـمعت كـل خـصال
الخير هــالــثـوره وبگت
تــذكــر
ديـــنـــيـــه ســيــاســيــه
عــلــمــيـه
اجــتــمـاعـيـه اعـله هـاي الاسـس
مـبنيه
ويـــم الـعـاشـر
بـعـاشـور هـــــذا صــــار
حـاصـلـهـا
حـسـيـن الـفـجـر
الــثـوره ولا عـــن طــمـع
فـجـرهـا
لـئن عـنده اسـتجار
الـدين بــنـي امــيـه كـثـر
شـرهـا
ثـــــار ابــثـورتـه
لــلـيـوم بگت تــفــخــر
مــنـابـرهـا
وهدم عرش الظلم والجور
يــومـه بـالـدهـر
مـشـهـور ابـدمه نـحره كتبله
اسطور
الـشـهـيد حـسـيـن
واحـنـه الــيــوم لـعـتـابـه
نـقـبـلها
بگت هــالـثـوره
بـالـتـاريخ دم حــســيــن
عـــززهـــا
ضـمـير الـعـالم الـها
اهـتز مـــــن يـــكــدر
يــهـززهـا
ابـطـال اتـسابگت
لـلموت تـــريــد الــلــي
يــبـارزهـا
اوتـريد ابـها الـكرامه اتفوز
بـيـها الـديـن ظـل
مـعزوز بـيها الـشرف ظـل
محروز
ابــــو الــسـجـاد
راواهــــا الـعـلـيـه اتــزيـنـت
الــهــا
خـاضت كـل غـمار
الموت وطــاعـت لامـــر
سـيـدها
الـشـهـاده عـانـقـتها
بــعـز وهــــي ظــلـت
تـمـجـدها
وبــيـهـا كــربـلـه
ازهــــت وكـــل الـبـشـر
تگصــدهـا
وتـبقى الـها تـصب اعـيون
الـجـره بـيـها ابــد
مـيـهون بچت عــالــم
الـمـسـكون
ولـمـا عـرف بـيها
اشـصار خـــــل يــــروح
يـسـألـهـا
اصـحـابه وكــل اهـل
بـيته قــدمــهـم لــجــل
ديــنــه
عـهد مـنطيه الباري
الكون لازم يــــوفـــي
ابــديــنــه
مـفـرد مــا بگالــه
امـعـين ظـــل وحـــده
ابـصـواوينه
امن اخوته اوصحبه ما خله
رد وجــــــاب
عـــبـــدالله قــدمــهــم نـــــذر
لـــلــه
حـسين ابـدم رضيعه
ايريد هـــالــثــوره
يــواصــلــهـا
مــن هـالـدم ابــو
الـسجاد ذبـــــه لــلـسـمـه
مــــارد
هــم يـنـسه يــوم
حـسـين وهـــو الــكـل چبــد
مــارد
وابچتــلـه اسـتـقام
الـديـن زعــامــه لا ابــــد
مـــاراد
راد الــديـن يـبـقى الـديـن
الـهذا الـسبب ثـار
حـسين مـثـل حـيدر عـلي
بـصفين
لاجــل ديـنـه شـهر
سـيفه وجــمـوع اعـــداه
نـازلـهـا
حـسـيـن الـفـجـر
الــثـوره والـــتـــاريــخ در
الــــهـــا
بــس الـهـا الـدهـر
يـخضع وبــكــل زمـــن دار
الــهـا
نــرد ونـشـوف بـت
حـيدر حــيـن الــصـار دور
الــهـا
كـمـلـت دورهـــا ابـعـجاب
ولـبـسـت لـلـصبر
جـلـباب وثـورة شـبل داحـي
الباب
رواهـــا مــن دمــه
نـحـره وســبـي زيــنـب
يـكـمـلها
عـظـيـم حـسـين
بـالـتاريخ ورآه زيــنـب لچن
زيــنـب
انـحنه الـها الـدهر
باعجاب وحگه الـــدهــر
يـتـعـجـب
مـثـلها مــا انـوجد
بـالكون حـره اومـن عـزمها
اصلب
مـلـكـت سـاحـة الـمـيدان
وصـاحـت صـوت
يـارحمن تــقـبـل مــنـه
هـالـقـربان
الـشهاده اتـفصلت
لحسين وانــــه اعــيـالـه
اكـفـلـهـا