تـبـاهى الـكـون
وازدانــا ويـشـدوا الـعـيد
جـذلانـا
فـلـولا سـنـاك يــا
طــه تـــراه الـيـوم مــا
كـانـا
إلــيـك مـنـهـتى
الآفــاق وذكرك مؤنس
المشتاق
لـشأنك يـا ضـيا
الأحداق سـيـمـحو الله مــا
كـانـا
هذَى قلبي لطيب شذاك وعـقلي مـن سمو
علاك
سعيْت إلى رياض
هواك لأجــنـي مـنـهـا
ريـحـانـا