الـــــــمـــــــوشـــــــح
يـتيمة انـتي صـلاة
الليل يـتـيم انـتـه يــا
مـحـرابه
تـنـشـدونـه .. تـنـدبـونـه
صــلاتـه و چم
تـعـرفينه حبيب الركعة و
السجدة
عـلـيه تـحـسري
هـلـيوم و لـبـسي لـلـحزن
بـرده
عـلـيـل مـكـثر
الـتـسبيح تـعـرفي الـليلة
وشـعنده
مـاندري الـليلة
وشعندچ مـن فراق الولي و
بعده
ماشفتي دمه صار
يسيل ماشفتي جرحه و
صوابه
مـاتـدرينه .. رحـل ويـنه
يـتيمة انـتي صـلاة
الليل يـتـيم انـتـه يــا
مـحـرابه
تـنـشـدونـه .. تـنـدبـونـه
مـاشفتي زينب و
الايتام يــلـفـونـه و
يــودعـونـه
ينوح المجتبى و
الحسين حـزيـن و تـهـمل
عـيونه
و اظـن نـوح الـبتولة
زاد و اظنها الساعة
محزونة
تـون وسـط الـقبر
چنـها قـلـبـهـا زادت
شـجـونـه
يـا مـحرابه شكثر
عانيت من الفرقة و من
مصابه
غـمض عينه .. قطع بينه
يـتيمة انـتي صـلاة
الليل يـتـيم انـتـه يــا
مـحـرابه
تـنـشـدونـه .. تـنـدبـونـه
يـا محرابه التحضنه
دوم تـحـضنك كـانت
ضـلوعه
مــا حـنيت الـسنا
وجـهه يـهـلـمـتشوق
رجــوعــه
علي المستغفر بالاسحار و كــان تـغسلك
دمـوعه
عـلـي الـمـتعبد
الـخاشع عـلي الزكى في
ركوعة
اظن دمعك يجارى
سيل الـى دمـوعه يـالتنحى
به
مـاتدرينه .. شـجرى بينه
يـتيمة انـتي صـلاة
الليل يـتـيم انـتـه يــا
مـحـرابه
تـنـشـدونـه .. تـنـدبـونـه
يـا لـيل انـكدرت
نجومك يــا لـيـل مـغيره
الـوانك
مـن فـراق الولي
تآذيت مـاتقدر تـغمض
اجـفانك
رحــل أحـلى بـدر
عـنك يـهل مـنه اعـتلى
شـانك
چنـت ويـاه تـساهر
دوم و بــيـه تـنـور
احـضـانك
يـالـيل بـفقده
شـسويت تـسأله و تـسمع
اجـوابه
تــخـلـيـنـا .. بــواچيــنــا
يـتيمة انـتي صـلاة
الليل يـتـيم انـتـه يــا
مـحـرابه
تـنـشـدونـه .. تـنـدبـونـه
يـا محرابه التحضنه
دوم تـحـضنك كـانت
ضـلوعه
مــا حـنيت الـسنا
وجـهه يـهـلـمـتشوق
رجــوعــه
علي المستغفر بالاسحار و كــان تـغسلك
دمـوعه
عـلـي الـمـتعبد
الـخاشع عـلي الزكى في
ركوعة
يـالـيل بـفقده
شـسويت تـسأله و تـسمع
اجـوابه
تــخـلـيـنـا .. بــواچيــنــا
يـتيمة انـتي صـلاة
الليل يـتـيم انـتـه يــا
مـحـرابه
تـنـشـدونـه .. تـنـدبـونـه