الــــفـــقـــرة الـــثــالــثــة
اُخـــــــت يـــــــا
زيـــنـــب إنــــــنـــــي
اُســــــلـــــب
صــــــــــــرخـــــــــــت
آه وا
حــــــســــــيــــــنــــــاه
أويــلـي عــلـى الأبــو
إبـنـه حــنـان و تـربـيـة و
نـعـمين
اُبــوة شـتـنطي مــن
مـعنى و بـنـوة تـوفـي لـيـها
الـدين
و يَـــريـــت الــدنــيـا
تِﮕدر تِــمــثِــلــنــا
بــهــالــثـنـيـن
إبـــن مِـــن مــثـل
الأكــبـر و أبــو مِــن مِـثـل
الـحسين
أبـــــــو يــــفـــدي بَــنــيَــه
و إبــــــن فِـــــدوة لــبــيَـه
عـــلــي وي بــوعــلـي
الله مــثــال الـتـربـيـة
الأســـوة
إرادة لــــيــــنــــا أي و
الله يــثـيـرون إبــنــا
هـالـنـخـوة
و عــسـانـا أبــــوَة و
بـنـيـن نِــفَـدي الـشـرعـة و
الـديـن
ولأبــــو صــالــح
الــمـهـدي نــــكـــون
الــمـسـتـعـديـن
و نـــربــي لــيــنـا أجــيــال
فــي وقــت الـشِـدة جـبـال
يَــآبــانــا تــــــرى
عـــدانــا يـــريــدون اِلــفــنـى
لــيـنـا
و كــــل هـمـهـم
يـضـيـعونا و مـــن الأســـرة
يـهـزمـونا
و عـلـيـنا الـمـعول
والـعـماد نــــــراجـــــع
أمــــــرنـــــا
و لا نـضـيـع بـلـحـظة
الأولاد و نــــضـــيـــع
عـــمـــرنـــا
و جـــــيـــــل إلـــنـــريـــده
فـــــخـــــر لــلــعــقــيــدة
وعلى حُب علي وآله الأسياد نِــــجــــنــــد
اُســــــرنـــــا
و يـــا أبـنـانـا مِــثـل
الأكـبـر ِنـــريــد نــضَــحـي
بــدمـنـا
و فـــي حُــبـه نِـضـل
نـكـبر و فـي ديـن الهادي كل
همنا
نــريـد لـعـلي نـرفـع
الـهـام و يــضــل راســــه
عــالــي
و في كل شِدة تِلﮕانا
جدام وأبـــــــد مـــــــا
نــبــالــي
و فـــي كـــل كَــربـلا أمـنـا
فــــخـــر لــيــهــا دمـــنـــا
و نـمـشي ويـالأكبر
بـالخيام وِداع
الـــــــغـــــــوالــــــي
أهـــــلا بــشــبـاب
الأكــبــر و أهــــــــــلا
بــــرجـــالـــه
و الله يـــزيـــد
الــعــسـكـر جُــــــنـــــد
الــــرِســـالـــة
الأكـــبــر فـــــي مــوكـبـنـا
يـــكــبَــر إلـــــــه حـــبــنــا
فـــــــي دَمــــــه ذوبـــنـــا
وا عــــــــلــــــــيـــــــاه ..
زفــــــــــرة بــمــنــاحــرنـا
و عِـــــــــزة بــشــعــايـرنـا
و صـــيــحــة بــضــمـايـرنـا
وا عــــــــلــــــــيـــــــاه ..
الأكـــبـــر ربـــانـــا
كــلــنـا و عـــلَـــمـــنــا
نِــــــثـــــأر
الأكـــبــر جَـــمَــع
شـمـلـنـا و بــــــيـــــه
اِنــــتـــحـــرر
الأكـــــبـــــر يــحــيــيــكــم
و يـــسَـــلِـــم عـــلــيــكــم
و بـــنَـــحــره يــخــلــيـكـم
وا عــــــــلــــــــيـــــــاه ..
لا نِـــنـــهـــي هــالــلــيــلـة
إلا و نـــــوفـــــي لـــــــــه
و مــــن مَـصـرعـه نـشـيـله
وا عــــــــلــــــــيـــــــاه ..
جُــرحــك يَــعـلـي
جـمـعـنـا و لــمـنـا عــلــى
مــصـابـك
رفــــرُف يَــولــي
بـعـلـمـنا و ضُــمـنـا إلــــى
احــبـابـك
إجــيــنــا نِــنــهــل
الـــعُــلا و كِــــل شـــرَف و
نِـعـتـلي
اجــيــنـا و انـــتــه
كـــربــلا مــــن الــشـهـادة
نِـمـتـلـي
و كِـــــل دمِــعــنـا
نـهـمـلـه و هــمــنـا بــيــنـا
مــبـتـلـي
نِــنــادي كِـلـنـا فـــي
الــبـلا عــلـي عــلـي عـلـي
عـلـي
مـوكـبـنا إجـــا فــي
دربــك و حــــبــــك و
أهــــدافـــك
كـــل ﮔلـلـبـه رِجـــا
تِـقـبـله و تـحـمـله عــلـى
اﭼتــافـك
عــلــي يَــضـربـة
الﮕضــــا عــلــيـنـا تـــاجــك
اعـــتــلا
و حﮓ شــبــابـك
الــمـضـى عـلـى الـشـباب يـوَفـي
لــه
مَـلـيـنـا يـــا عــلـي
الـفـضـا إلــــــك مــحــبـة و
ولـــــه
عــســى عـلـيـنـا
بــالـرضـا تـــعــود و حُــبــنـا
تِــقـبـلـه