شعبان أمسى الهوى والحب
يعنيكا وصــار نــور الـهـدى يـحيي
لـياليكا
يــا شـهر أحـمد يـا شـهرا يـشع
بـه نور من المصطفى والحسن
يعلوكا
شـعبان فيك السما يزدان
مرسمها والأرض تـمـلـؤهـا نـــورا
مـغـانـيكا
فـيـك الـنـجوم تـهني بـعضها
طـربا والـشمس تـشرق فـي العليا
تهنيكا
شعبان فاسعد وأسعدنا بما
رسمت بـالـسعد أجـمـل لـوحـات
مـعـانيكا
فـفـيك يـولـد مــن آل الـنبي
هـدىً في النصف إذ تسكن الأفراح واديكا
فـاكتب رعـاك الإله الشعر
مبتسما يـا شـهر وانثر عظيم الدر من
فيكا
وخـاطب الحسن والإحسان
مبتهجا يـا صـاحب الأمـر إنـي مـن
مـحبيكا