قد جئت تحملني الأحزان قافيةً=عند الرسولِ بقيعيِّ الهياماتِ حيث استُبيحَ دم العشاق أوله=هدم وآخره قتل بآهاتِ فما الحواجز إلا وهم ناصبةٍ=قد ظن صاحبها هدم المقاماتِ لكنما راعه أنفاس زائرةٍ=طافت وصلت على أرض الرسالاتِ وأمسكت بضريح هدَّمته يدٌ=حتى رأته بعين القلب مراتِ

Testing
عرض القصيدة